الأحد، 27 فبراير 2011

أخاف على غصن الزيتون....











مررت حيث يوجد الشباب المعتصمين منظر حضاري يثلج الصدر الشرطة تحميهم و يتبادلون الأحاديث الودية معهم।حاجز إسمنتي أقامته الأجهزة الأمنية لحماية أرواح الشباب من السيارات المتهورة،كبار السن من البسطاء يأتون لتقديم الدعم المعنوي।
شباب روح الوطن مختزله فيهم يتحدثون عن جميع ولايات السلطنه ويقدمون مطالبات وحلول و حب القائد و الولاء لجلالته محفور في القلوب صورة جلالته المرفوعة و روح الأمل التي تنطلق من عيون الشباب بعد النظر إليها.لأمل سيد الموقف ولكن الخوف على غصن الزيتون إذا فقد الأمل.